أصوات الانفجارات السورية يقض مضاجع السكان في إربد
صدى المواطن
تسببت شدة الانفجارات القوية "مصدرها الجانب السوري" بحالة من القلق والخوف بين سكان مدينة إربد ولواء بني كنانة، مما دفهم إلى الخروج من منزلهم على وقع تلك الانفجارات.
وقال سكان في لواء بني كنانة إن أصوات الانفجارات على مدار الساعة ولم تهدا منذ أسبوع، لافتين إلى أن تلك الانفجارات القوية هزت نوافذ وأبواب المنازل، وأنها أحدثت الرعب والقلق خصوصاً بين الأطفال.
واشار محمد حمادنة أحد سكان بلدة عقربة، إلى أن أصوات الانفجارات قريبة من منازل المواطنين وتسمع بشكل واضح، إضافة إلى أن السكان يشاهدون يومياً أضواء الانفجارات والقنابل داخل الأراضي السورية والتي لا تبعد عن الحدود الأردنية سوى 3 كيلو متر ولا يفصلها إلا سد الوحدة.
وأضاف، أن أصوات الانفجارات بحسب قوله هي الأقوى منذ اندلاع الأزمة السورية، مشيرأ إلى أن المعارك الآن تتمركز بالمناطق المحاذية للواء بني كنانة بعد أن سيطرت قوات النظام السوري على البلدات السورية المحاذية للواء الرمثا.
وكان قائد المنطقة الشمالية في القيادة العامة للقوات المسلحة العميد خالد شديفات توقع خلال جولة للصحفيين مؤخراً أن تزداد وتيرة المعارك في حوض اليرموك ما بين قوات النظام السوري والمعارضة في حال لم يتم التوصل إلى تفاهمات تقضي بخروج قوات المعارضة من البلدات التي تسيطر عليها.
وبدأ الجيش السوري بقصف مناطق كويا ومعرية وعابدين أخر معاقل تنظيم داعش في حوض اليرموك والذي يقدر عددهم بحوالي 1500.
وقال سكان في لواء بني كنانة إن أصوات الانفجارات على مدار الساعة ولم تهدا منذ أسبوع، لافتين إلى أن تلك الانفجارات القوية هزت نوافذ وأبواب المنازل، وأنها أحدثت الرعب والقلق خصوصاً بين الأطفال.
واشار محمد حمادنة أحد سكان بلدة عقربة، إلى أن أصوات الانفجارات قريبة من منازل المواطنين وتسمع بشكل واضح، إضافة إلى أن السكان يشاهدون يومياً أضواء الانفجارات والقنابل داخل الأراضي السورية والتي لا تبعد عن الحدود الأردنية سوى 3 كيلو متر ولا يفصلها إلا سد الوحدة.
وأضاف، أن أصوات الانفجارات بحسب قوله هي الأقوى منذ اندلاع الأزمة السورية، مشيرأ إلى أن المعارك الآن تتمركز بالمناطق المحاذية للواء بني كنانة بعد أن سيطرت قوات النظام السوري على البلدات السورية المحاذية للواء الرمثا.
وكان قائد المنطقة الشمالية في القيادة العامة للقوات المسلحة العميد خالد شديفات توقع خلال جولة للصحفيين مؤخراً أن تزداد وتيرة المعارك في حوض اليرموك ما بين قوات النظام السوري والمعارضة في حال لم يتم التوصل إلى تفاهمات تقضي بخروج قوات المعارضة من البلدات التي تسيطر عليها.
وبدأ الجيش السوري بقصف مناطق كويا ومعرية وعابدين أخر معاقل تنظيم داعش في حوض اليرموك والذي يقدر عددهم بحوالي 1500.
ليست هناك تعليقات